يعتبر العمل في أغلب الأحيان من المسببات الشائعة للإجهاد في حياتنا. وسواء أكان الأمر يتعلق باقتراب موعد إنجاز محدد أم تقديم عرض مهم أم رب عمل مرعب، فإن عوامل الإجهاد في العمل عديدة ومختلفة.
قطاع الإعلانات مدير مشاريع |
مهنة الطب طبيب |
حرفة بنّاء |
خلافه خلافه |
|
مستوى الإجهاد العام | ||||
مستوى الإجهاد في العمل | ||||
عامل الإجهاد رقم 1 في العمل | استلام مشاريع من شخص لم يقم بإدارتها جيداً. وكذلك مواعيد التسليم غير الواقعية والزبون كثير الطلبات ممكن أيضا" أن تكون مصدرا" للاجهاد! | الأوضاع التي لا أجد فيها تشخيصاً واضحاً لحالة مريض – فالموقف صعب لأن وصف علاج خاطئ قد يكون له تأثير خطير على صحته. وبالإضافة إلى ذلك أعباء العمل الثقيلة. | إجهاد إدارة شركة وتحقيق أرباح. | العثور على موظفين جيدين والاحتفاظ بهم. إن قطاعي خطوة مرحلية لمعظم الموظفين الذين يعطون الأولوية لمتابعة الدراسة أو التفكير بالمستقبل مما يحتّم تغييرهم بصورة دائمة. |
سرّ تكيّفك مع الإجهاد | إعطاء أولوية للخروج من المبنى خلال يوم العمل. التجول في الطبيعة يعيد لي تركيزي، والخروج من مكتبي يساعدني فعلاً إذ يجعلني أشعر بمزيد من الهدوء والتوازن. | التحدث عن الخيارات مع زملائي. أما أعباء العمل الثقيلة، فكتابة قوائم بها يساعد دائماً. | لتحدث مع شركائي عن همومي أو عوامل الإجهاد لدي والتنفيس عنها معهم. | التنفس العميق في العمل يساعدني كثيراً! |
ما هو أكبر عامل الإجهاد في العمل بالنسبة لك؟ وما هي أفضل وسيلة تلجأ إليها للتحكّم به؟
إذا كنت لا تزال تعاني من الإجهاد رغم وسيلتك الخاصة للتحكم به، فيجدر بك التفكير بدواء طبيعي ثبتت جدواه سريرياً مثل Gincosan. خلال أوقات الإجهاد، عندما تشعر بدماغك مثقلاً بالعمل، يمكن أن يساعد Gincosan على دعم صحتك الإدراكية والحفاظ على طاقتك العقلية ويقظتك!